WHO EMRO
  • Regions
WHO EMRO
WHO Regional websites
Africa Africa
Americas Americas
Asie du Sud-Est Asie du Sud-Est
Europe Europe
Méditerranée orientale Méditerranée orientale
Pacifique occidental Pacifique occidental
  • Home
  • Health topics
  • Health topics
  • Data and statistics
  • Media centre
  • Information resources
  • Countries
  • Programmes
  • About Us
Search Search

Search

- All words: Returns only documents that match all words.
- Any word: Returns documents that match any word.
- Exact Phrase: Returns only documents that match the exact phrase entered.
- Phrase Prefix: Works like the Exact Phrase mode, except that it allows for prefix matches on the last term in the text.
- Wildcard: Returns documents that match a wildcard expression.
- Fuzzy query: Returns documents that contain terms similar to the search term. For example: If you search for Kolumbia. It will return search results that contain Columbia or Colombia.
  • Global
  • Regions
    WHO Regional websites
    Africa Africa
    Americas Americas
    Asie du Sud-Est Asie du Sud-Est
    Europe Europe
    Méditerranée orientale Méditerranée orientale
    Pacifique occidental Pacifique occidental
Search Search

Search

- All words: Returns only documents that match all words.
- Any word: Returns documents that match any word.
- Exact Phrase: Returns only documents that match the exact phrase entered.
- Phrase Prefix: Works like the Exact Phrase mode, except that it allows for prefix matches on the last term in the text.
- Wildcard: Returns documents that match a wildcard expression.
- Fuzzy query: Returns documents that contain terms similar to the search term. For example: If you search for Kolumbia. It will return search results that contain Columbia or Colombia.

Select your language

  • اللغة العربية
  • Français
WHO EMRO WHO EMRO
  • Home
  • Health topics
    • All Topics »
    • A
    • B
    • C
    • D
    • E
    • F
    • G
    • H
    • I
    • J
    • K
    • L
    • M
    • N
    • O
    • P
    • Q
    • R
    • S
    • T
    • U
    • V
    • W
    • X
    • Y
    • Z
  • Health topics
  • Data and statistics
  • Media centre
  • Information resources
  • Countries
  • Programmes
  • About Us
  1. Home
  2. Press releases
  3. 2025 - Arabic

طريق اليمن للقضاء على الملاريا

طريق اليمن للقضاء على الملاريا25 أبريل 2025 ، عدن، اليمن – في اليوم العالمي للملاريا 2025، تدعو منظمة الصحة العالمية (WHO) إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وموحدة للقضاء على الملاريا في اليمن. ويؤكد شعار اليوم العالمي للملاريا لهذا العام "الملاريا تنتهي بنا: إعادة الاستثمار، إعادة التصور، إعادة الإشعال"، الحاجة إلى المسؤولية الجماعية والابتكار والاستثمار للقضاء على هذا المرض الذي يُمكن تجنبه وعلاجه.

ويستمر مرض الملاريا في فرض عبء ثقيل على المجتمعات الضعيفة في جميع أنحاء اليمن، وخاصة في المناطق التي يصعب الوصول إليها. ويؤدي نظام صحي ضعيف، نتيجة سنوات من الصراع وتغير المناخ، إلى رفع مستوى التحديات في ما يخص مكافحة الملاريا، حيث تقوم منظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان وشركائها، بتعزيز الجهود لتقديم تدخلات منقذة للحياة مصممة خصيصاً للوضع الحالي وضمان الوصول إلى تشخيص فعال وعلاج في الوقت المناسب.

وقالت الدكتورة فريما كوليبالي زيربو، القائم بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن "على الرغم من التحديات الهائلة، فإن اليمن لديه فرصة لتحقيق تقدم حقيقي ضد الملاريا، حيث نعمل جنبًا إلى جنب مع وزارة الصحة العامة والسكان وشركاء الصحة لرفع مستوى الوقاية وتعزيز الترصد والوصول بالخدمات الأساسية إلى السكان الأكثر احتياجًا ".

وتقوم منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة العامة والسكان بتنفيذ إجراءات ذات سياق مُحدد بتوجيه من الوضع الحقيقي في الميدان، حيث يشمل ذلك تعزيز أنظمة ترصد الملاريا ومعالجة مقاومة أدوية الملاريا والمبيدات وتعزيز مكافحة النواقل على مستوى المجتمع، وتوسيع الوصول إلى خدمات التشخيص والعلاج، وخاصة في المناطق النائية والمحرومة من الخدمات.

البيانات الرئيسية من برنامج الملاريا في اليمن

سجل اليمن ما يقارب من 210,022 حالة ملاريا مؤكدة في العام 2024، مع 18 حالة وفاة مرتبطة بالملاريا. وتم توزيع أكثر من 2 مليون ناموسية معالجة بالمبيدات (ITNs) على مستوى البلاد، بينما تم فحص 1,735,000 حالة مشتبه بها عبر مرافق الترصد الصحية. كما تم تدريب أكثر من 2,294 من العاملين في مجال الصحة المجتمعية لدعم الترصد والإستجابة المحلية للملاريا. وعلى الرغم من جميع هذه الجهود الهامة، إلا أنه يجب رفع مستوى الجهود والتدخلات بشكًل عاجل للقضاء على هذا المرض.

وسيتطلب القضاء على الملاريا في اليمن التزامًا سياسيًا مستدامًا، وملكية وطنية أقوى، وزيادة الاستثمارات المحلية والدولية. وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى تعزيز حشد الموارد والتعاون مع المانحين ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص لسد الفجوات التمويلية الحرجة وتحقيق الوعد بمستقبل خالٍ من الملاريا.

وأضافت الدكتورة كوليبالي - زيربو " أن القضاء على الملاريا في اليمن هدف طموح، ولكنه قابل للتحقيق، حيث سيتطلب الأمر التزامًا واستثمارًا استراتيجيًا وشراكاتً قوية. وتظل منظمة الصحة العالمية ملتزمة إلتزامًا تامًا بدعم الحكومة والمجتمعات في جميع أنحاء اليمن في هذه المعركة الحيوية. اليمن الخالي من الملاريا هو خطوة نحو الأمن الصحي والمرونة والصمود والتنمية المستدامة."

وبينما يحتفل العالم باليوم العالمي للملاريا، تحث منظمة الصحة العالمية في اليمن جميع أصحاب المصلحة على تأكيد التزامهم ورفع مستوى الدعم للقضاء على الملاريا في اليمن، مرة واحدة وإلى الأبد.

التواصل مع المكتب الإعلامي لدى منظمة الصحة العالمية اليمن عبر البريد الإلكتروني: This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.

عن منظمة الصحة العالمية

منذ العام 1948، كانت منظمة الصحة العالمية (WHO) الوكالة التابعة للأمم المتحدة المُكرسة لتعزيز الصحة للجميع، بحيث يمكن لكل شخص، في كل مكان، الحصول على أعلى مستوى من الصحة. تقود منظمة الصحة العالمية الجهود العالمية لتوسيع التغطية الصحية الشاملة، وتوجيه وتنسيق استجابات العالم للطوارئ الصحية، وربط الدول والشركاء والأفراد لتعزيز الصحة، والحفاظ على سلامة العالم، وخدمة الفئات الضعيفة.

منظمة الصحة العالمية تعزز الوصول إلى الرعاية الصحية المجتمعية في الكفرة، ليبيا

: أحد العاملين الصحيين المجتمعيين وهو يقيس ضغط الدم  إمرأة مهجرة في منطقة نائية WHO Libya © أحد العاملين الصحيين المجتمعيين وهو يقيس ضغط الدم إمرأة مهجرة في منطقة نائية WHO Libya © أبريل 2025، طرابلس، ليبيا – لتحسين النتائج الصحية للعائلات السودانية النازحة في جنوب شرق ليبيا، قامت منظمة الصحة العالمية، بالشراكة مع وزارة الصحة والجهات الدولية، بتوسيع برنامج عمال الصحة المجتمعية في الكفرة.

يعمل حاليًا ثلاثون من العاملين الصحيين المجتمعين الذين تم تدريبهم على توجيه العائلات نحو خدمات الرعاية الصحية الأولية من خلال المراكز المحلية والعيادات الطبية المتنقلة التي تدعمها منظمة الصحة العالمية.

ومنذ أوائل عام 2025، وصل الفريق إلى أكثر من 1500 عائلة، مقدماً رسائل أساسية حول الوقاية من الأمراض والتطعيمات للأطفال والحياة الصحية، و مضار استخدام التبغ.

تأتي هذه المبادرة استجابةً للمخاطر الصحية المتزايدة في الكفرة حيث استقر الآلاف من اللاجئين السودانيين في مجموعة من الواحات بعد فرارهم من النزاع المستمر في السودان. يعيش العديد منهم في مناطق ذات وصول محدود إلى الخدمات الطبية، مما يزيد من القلق بشأن الأمراض المعدية والأمراض التي يمكن الوقاية منها لدى النساء والأطفال والأمهات الحوامل وبعضهن يفتقرن إلى الوعي الأساسي برعاية الأمومة ورعاية الأطفال حديثي الولادة، كونهم من الفئات الأكثر عرضة للخطر.

يعد عمال الصحة المجتمعية حلقة وصل حاسمة بين المجتمعات وأنظمة الرعاية الصحية المثقلة، حيث يدعمون أيضًا الإحالة للحصول على خدمات الصحة النفسية ورعاية ما قبل الولادة وبعد الولادة والحالات المزمنة مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم.

وقالت "سعدية"، وهي واحدة من العاملين الصحيين المجمعين : "التدريب الذي تلقيناه قبل التوجه إلى الميدان كان له تأثير كبير في كيفية تواصلنا وتفاعلنا مع المجتمعات. نحن ننسق مع الفرق الصحية المحلية يوميًا وغالبًا ما نحيل النساء والشباب والمراهقين إلى مركز الصحة النفسية المحدث في الكفرة."

لقد أصبح هذا العمل ممكنًا بفضل التمويل المقدم من المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية و الحماية المدنية (إيكو) والصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ التابع للأمم المتحدة (CERF)

منظمة الصحة العالمية ملتزمة بالعمل جنبًا إلى جنب مع السلطات الوطنية والشركاء الإنسانيين لضمان أن تتمكن كل أسرة، بغض النظر عن مكان تواجدها، من الوصول إلى الرعاية الصحية التي تحتاجها كي تعيش حياة آمنة وصحية وكريمة.

جهة الاتصال الإعلامية:

يحيى بوظو،

مسؤول الإعلام، مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا: البريد الإلكتروني This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.

أسبوع التمنيع العالمي 2025

التمنيع من أجل الحياة": اليمن يحتفل بأسبوع التمنيع العالمي 2025

عامل صحي يُعطي لقاح شلل الأطفال الفموي المنقذ للحياة لطفل صغير24 أبريل 2025 - تنضم منظمة الصحة العالمية في اليمن، خلال أسبوع التمنيع العالمي، إلى الشركاء العالميين في الاحتفال بالتمنيع كواحد من أعظم إنجازات الإنسانية، حيث يوفر هذا الأسبوع فرصة لتسليط الضوء على التقدم المُحرز في الوقاية من الأمراض المُهددة للحياة وتجديد التزامنا بضمان حصول الجميع على اللقاحات المُنقذة للحياة.

لقد أنقذ التطعيم ملايين الأرواح وهو واحد أقوى الأدوات في مكافحة الأمراض التي يمكن الوقاية منها، حيث ساهم في بناء مجتمعات أكثر صحة ونزول معدل وفيات الأطفال. وقد تم تطعيم ما يقارب من مليون طفل في العام الماضي في اليمن، مما ساهم في حمايتهم من أمراض مثل الحصبة وشلل الأطفال والدفتيريا.

وتوفر اللقاحات الوقاية من الأمراض وتمنح الأطفال فرصة للنمو والتعلم والازدهار وتقلل من العبء على الاُسر وأنظمة الرعاية الصحية.

ومن أجل الوصول إلى ملايين الأطفال دون سن الخامسة في المناطق المحرومة والمتأثرة بالصراع، تعمل منظمة الصحة العالمية في اليمن والشركاء بشكلً مكثف على تعزيز التطعيم الروتيني من خلال المبادرة العالمية "التدارك الكبير/ "Big Catch UP. ومع ذلك، وعلى الرغم من التقدم المُحرز، لا يزال العديد من الناس في اليمن يواجهون العديد من الصعوبات، حيث أدى النزاع المستمر إلى اضعاف البنية التحتية للرعاية الصحية كما واجهت الأسر في المناطق النائية والمحرومة تحديات كبيرة، بما فيها تحديات لوجستية، في الوصول إلى اللقاحات المُنقذة للحياة. ونتيجة لذلك، تعاني اليمن من تفشي شديد للأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات.

وخلال تفشي الحصبة في اليمن عام 2024، تم الإبلاغ عن 27,517 حالة اصابة و260 حالة وفاة، مما يجعلها من بين أعلى الأرقام على مستوى العالم. ومنذ عام 2017، تم تسجيل أكثر من 1500 حالة دفتيريا، مما أسفر عن أكثر من 200 وفاة. ومنذ عام 2021، تأثر 272 طفلاً بفيروس شلل الأطفال الدائر المتغير. وتذكرنا هذه الأرقام المقلقة بالعواقب المدمرة للوصول المحدود للقاحات.

وتلتزم منظمة الصحة العالمية في اليمن بالعمل على جعل التطعيم للجميع واقعاً ملموساً، حيث نعمل بشكلً مكثف مع وزارة الصحة العامة والسكان لتجاوز العقبات وضمان أن يتمكن كل شخص في اليمن من الوصول إلى اللقاحات المُنقذة للحياة.

التطعيم ليس امتيازاً، بل هو حق إنساني، والتطعيم للجميع ممكن ويمكننا تحقيقه معًا. خلال أسبوع التمنيع العالمي 2025، تدعو منظمة الصحة العالمية في اليمن الحكومات والسلطات والمنظمات الصحية والمجتمعات إلى التوحد وضمان حصول الجميع على الحماية التي يستحقونه.

وتقول الدكتورة فريما كوليبالي زيربو، القائم بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن أن " التمنيع ليس مجرد حماية للأفراد، بل هو حماية لمستقبل المجتمعات بأكملها. ولكل طفل في اليمن، كما في بقية العالم، الحق في أن ينمو بصحة جيدة، وكل حياة تُنقذ من خلال التطعيم تقربنا من مجتمع أكثر عدلاً ومرونة وأكثر صمودً. ونحث جميع أصحاب المصلحة وممثلي جميع السلطات والعاملين في مجال الصحة والشركاء والمجتمعات على مضاعفة الجهود لضمان حصول كل فرد في اليمن، وخاصةً كل طفل، على اللقاحات المُنقذة للحياة، بغض النظر عن مكان إقامتهم".

يجب علينا التطعيم من أجل يمن أكثر صحة وقوة وعالم أكثر أماناً، يجب علينا التطعيم من أجل الحياة.

التواصل مع المكتب الإعلامي لدى منظمة الصحة العالمية اليمن عبر البريد الإلكتروني: This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.

عن منظمة الصحة العالمية

منذ العام 1948، كانت منظمة الصحة العالمية (WHO) الوكالة التابعة للأمم المتحدة المُكرسة لتعزيز الصحة للجميع، بحيث يمكن لكل شخص، في كل مكان، الحصول على أعلى مستوى من الصحة. تقود منظمة الصحة العالمية الجهود العالمية لتوسيع التغطية الصحية الشاملة، وتوجيه وتنسيق استجابات العالم للطوارئ الصحية، وربط الدول والشركاء والأفراد لتعزيز الصحة، والحفاظ على سلامة العالم، وخدمة الفئات الضعيفة.

معاناة أم: مكافحة سوء التغذية في اليمن

معاناة أم: مكافحة سوء التغذية في اليمن14 نيسان/ أبريل 2025، عدن، اليمن – لم يتجاوز الطفل أمير طاهر علي من العمر خمسة أشهر فقط حتى ذاق من المعاناة ما لا ينبغي لأي طفل أن يمر به. وُلد أمير في منطقة صلاح الدين في محافظة عدن وهو يكافح سوء التغذية الحاد الوخيم، إلى جانب التهاب في الصدر وإسهال مستمر وفُتق سُّرّي يحتاج إلى تدخل جراحي.

لا تزال والدته تتذكر شعورها بالعجز حين تدهورت حالته الصحية" حيث تقول: "كان مريضًا جدًا، ومهما فعلت، لم أستطع أن أجعله يرتاح. لقد جف حليبي بسبب الإجهاد وشعرت بالعجز التام. أما الأن فأنه يتلقى الرعاية وكل ما أتمناه أن يستعيد عافيته."

وبعد معاناة في المنزل، نُقل أمير أخيرًا إلى مركز التغذية العلاجية، حيث يتلقى العلاج الآن. وتضيف والدة أمير: "يتعامل الأطباء والممرضات بلطافة وأرى تحسنًا في حالته. أدعو الله ألا ترى أم أخرى طفلها يعاني مثل هذه المعاناة."

صراع يومي

لم تكن حياة أسرة أمير سهلة أبدًا. والد أمير، عامل بالأجر اليومي، بالكاد يكسب ما يكفي لشراء الطعام، وفي كثير من الأيام، لا يوجد طعام على الإطلاق. تقول والدته بهدوء: "عندما يحدث ذلك، نصوم. قدم لنا شخص غريب ملابس للطفل عندما وُلد حيث لطالما اعتمدنا على كرم الآخرين."

سوء التغذية في اليمن: أزمة واسعة النطاق

معاناة أم: مكافحة سوء التغذية في اليمنأمير هو واحد من بين 2.3 مليون طفل في اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد، نصفهم يواجهون سوء التغذية الحاد الوخيم و69,000 طفل يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة. وبدون العلاج، يجعل سوء التغذية الأطفال عرضة بشكلً خطير للعدوى مثل الالتهاب الرئوي والإسهال، وهما من الأسباب الرئيسية لوفيات الأطفال في اليمن.

وبدعم من وزارة الخارجية الألمانية، تعمل منظمة الصحة العالمية على إنقاذ الأرواح، حيث يشمل ذلك توفير الرعاية الطبية لـ 31,220 طفلًا يعانون من سوء التغذية في 96 مركزًا للرعاية، وتدريب 1,546 من العاملين في مجال الرعاية الصحية لضمان حصول المزيد من الأطفال على العلاج الذي يحتاجون إليه بشدة.

وتقول الدكتورة فيريما كوليبالي زيربو - القائم بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن: "لا يزال سوء التغذية أحد أكبر التهديدات لصحة الأطفال في اليمن، حيث لا ينبغي أن يعاني أي طفل من الجوع أو الأمراض التي يُمكن الوقاية منها. وبدعم من شركائنا، تلتزم منظمة الصحة العالمية بضمان حصول الأطفال على الرعاية والتغذية التي يحتاجون إليها للبقاء على قيد الحياة والإزدهار."

Page 3 of 6

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 6
  • Site map
    • Home
    • Data and statistics
    • Health Topics
    • Media centre
    • Information Resources
    • Countries
    • Programmes
    • About Us
  • Help and services
    • Careers
    • Copyright
    • Privacy
    • Contact us
  • WHO Offices
    • WHO Headquarters
    • WHO African Region
    • WHO Region of the Americas
    • WHO European Region
    • WHO South-East Asia Region
    • WHO Western Pacific Region
WHO EMRO

Privacy policy

© WHO 2025