25 تشرين الأول/أكتوبر 2015 | بيروت- برغم استمرار الصراع، وتدهور معدلات التمنيع في المناطق المتأثرة بالصراع والنزوح الجماعي للسكان، فلم يُبلغ عن حالات جديدة لشلل الأطفال في منطقة الشرق الأوسط لأكثر من 18 شهرًا، ويعتقد الخبراء أن الاستجابة الواسعة النطاق والمتعددة الأقطار كانت فعّالة في وقف الفاشية.